Ø£Øدثت الأستاذة الجامعية بجامعة السويس المصرية د.منى برنس لغطًا واسعًا بمختل٠الأوساط المصرية، وذلك على خلÙية إعلانها Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù„Ø§Ù†ØªØ®Ø§Ø¨Ø§Øª الرئاسية التي من المقرر أن تجري ÙÙŠ العام المقبل 2018.
وما كان الجدل لينتشر كالنار ÙÙŠ الهشيم Ùقط لكونها تخاطر Ø¨Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ø¯ÙˆÙ†Ù…Ø§ أن يكون لها Øضور بالشارع، بينما انطلق الجدل أساسًا من شخصيتها المثيرة، ÙÙÙŠ الوقت الذي هي عضوة ÙÙŠ هيئة التدريس بكلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية بالجامعة، Ùهي تقدم Ù†Ùسها على أساس كونها راقصة ÙˆÙنانة وكذا مترجمة.
وتنشر "برنس" لنÙسها Ùيديوهات رقص، وصورًا بملابس السباØØ©ØŒ أثارت جدلًا واسعًا، أدى خلال الأسابيع الماضية إلى التØقيق معها من قبل إدارة الجامعة، التي كانت قد Ùصلتها لمدة ثلاثة أشهر ÙÙŠ وقت سابق.
واتÙهمت البرنس ÙÙŠ وقت سابق بازدراء الأديان، وكذا اتهمت بالانتماء إلى "البهائية" غير أنها Ù†Ùت ذلك، وقالت إنها تدعو لاØترام كاÙØ© المعتقدات من باب الØريات الشخصية.
وقالت برنس ÙÙŠ صÙØØ© أطلقتها للدعاية الانتخابية "هادلع الشعب". وذهبت إلى أنها تسعى إلى الاعتماد على "الÙÙ†" كأساس رئيسي ÙÙŠ برنامجها الانتخابي.